قال الله تعالى في كتابه العزيز}:قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق{. (العنكبوت:20). هذه الاية بين لنا جميعا أن الله يشجعنا لنرتحل في الأرض وننظر على خلقه. وإذا نبحث عن خلق الله رائع، لا شك أن ماليزيا إحدى من الأرض الله ساحرة التي تنبغي لسياحي.
وأدركنا، أن مالزيا من أشهر الدول السياحة في جنوب شرق آسيا.وذلك لأن ماليزيا بلاد إستوائية، وأرضها خضراء، ومناخها معتدل، وزاخرة بجمال الطبيعية. غير أن، أن مالزيا بلاد حافلة بالأعياد المختلفة بسبب سكانها الذين يتكون من ثلاثة شعوب رئيسية وهي الملايوين والصينين والهندية.وفي الوقت النفس، يمكن السياح أن يغتنموا هذه الفرصة ليعرفوا عن الأطعمة والثقافة والحياة المتنوعة المواطنين.
وفي ماليزيا هي أماكن كثيرة يستطيع الناس زيارتها، ومن بين الأماكن المعروفة في ماليزيا هي الأماكن التارخية وشواطئ البحر والغابات. وفي صباح وسراواك، فيهما مليئة بالغابات الإستوائية، وفيهما الجبال الشاهقة، والكهوف، والأحياء البحرية، والبرية، والناس فيهما أجناس متنوعة، ومناظر هناك رائعة وعشاق وساحرة ويكون نشاهد زهرة (رافليسيا) التي أكبر زهرة في العالم.
إن المواطنين يلعبون دورهم هاما في مجال السياحة ليحصلوا النجاح كما اليوم. وهم أن يكونوا متعاونين ومتسامحين كأن كثير الإخوان لين الجانب في إعداد التسهيلات الكافية للسائحين. وهم أيضا يحفظون على النظافة لكي ماليزيا جميلة دائما كأنها الحديقة من جنة الفردوس.